يتم اختيار الحبوب من مناطق زراعة مميزة حول العالم، حيث تؤثر الظروف المناخية والموقع الجغرافي على نكهة الحبوب بشكل كبير.
القهوة المختصة بتاخدك في رحلة مع كل رشفة لعوالم تانية، وده نتيجة لكل المراحل السابقة اللي صاحبها قدر كبير من العناية والجودة. طيب الإيحاءات دي ممكن تكون إيه؟
لو عايز تجرب تحضر القهوة المختصة زي المحترفين، فـ هنحتاج نشتري ع الأقل واحدة من أدوات التحضير المختلفه جنب الميزان والمطحنه، ودول لا غنى عنهم والأدوات دي زي:
بعد أن تجف الحبوب وترتاح فترة الشهور الثلاث في قشرتها، يتم ازالة القشرة مرة اخرى والتحقق منها وتنقيتها باليد، هذه المرة يتم التأكد من عدم وجود حبات متضررة أو مأكولة من الحشرات أو سوداء.
توجد العديد من أجهزة التحضير المشهورة بين عشاق القهوة المختصة، حيث توفر كل منها تجربة فريدة في الاستخلاص.
تُحفظ الحبوب وتُنقل بعناية لمنع أي تلف أو تأثير على الجودة. بالإضافة إلى ذلك، يتم تحميص الحبوب بناءً على خصائصها الفردية، حيث يهدف التحميص إلى إبراز النكهات الفريدة لكل دفعة من الحبوب بدلاً من تحقيق طعم موحد.
تعد طرق معالجة حبوب البن من أهم العوامل التي تؤثر على نكهة القهوة.
في مشروع قهوة مختصة، يُعطى اختيار الحبوب الأولوية القصوى. تُزرع حبوب القهوة المختصة في مزارع محددة ومعروفة بجودة إنتاجها، وغالبًا ما يتم الحصول عليها من مزارع صغيرة تديرها عائلات تهتم بالتفاصيل الدقيقة للإنتاج.
في النهاية، الحماص هو الرابط بين جهد المزارعين وأذواق المستهلكين، ومسؤوليته كبيرة في الحفاظ على جودة القهوة وإبراز شخصيتها الفريدة في كل كوب
يتم غسل حبوب البن وتقشيرها، ومن ثم تعريضها لعملية التجفيف. تنتج هذه الطريقة قهوة نقية النكهة وحمضية متوازنة.
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
أيضا بغض النظر عن طريقة تحضير أو تخمير القهوة هناك معاير وطرق صحيحة لاستخراجها حتى لا تكون القهوة مرة بشكل مفرط وبطعم قابض أو القهوة المختصة بطعم مائي واضح وحموضة مفرطة.
ومن هنا نقدر نطلع عاملين أساسيين بيأثروا على محتوى الكافيين في القهوة:
يساهم الحفاظ على نظافة المعدات في تقديم قهوة ذات جودة عالية ومنع تراكم الرواسب والروائح غير المرغوب فيها.